وَكَمْ أَلَمٍ كَابَدْتُهُ وَلَكَمْ غَدَا
فُؤَادِي يُقَاسِي الْأَمْسَ وَالْيَوْمَ وَالْغَدَا
أَحِنُّ إِلَى نَفْسِي الَّتِي هَدَّهَا الْأَسَى
وَقَلْبِي الّذِي أَلْقَى الْهَوَى ثُمَّ عَرَّدَا
فَمَنْ لِي وَقَدْ أَصْبَحْتُ فَرْدَاً مُشَرَّدَا
أَتِيهُ كَطَيْرٍ هَامَ شَوْقَاً، فَغَرَّدَا
طاهر بن الحسين
لا يوجد تعليقات.