طَلَبتُ نَديماً يوجِدُ الراحَ راحَةًإِذا الراحُ أَودَت بِالكَثيرِ مِنَ العَقلِيُشارِكُني في سِرِّها وَسُرورِهافَيَملَأُ أَو يَحسو وَيَكتُبُ أَو يُمليوَيَشرَبُها بِالكَيفِ وَالأَينِ وَالمَتىوَيَعرِفُها بِالجِنسِ وَالنَوعِ وَالفَصلِفَلَمّا أَبى الحِرمانُ إِلّا لَجاجَةًوَأَعوَزَني خِلّاً يُناسِبُ في الفَضلِخَلَوتُ بِها وَهدي كَما قالَ شَيخُناوَذاكَ لِأَنّي ما وَجَدتُ لَها مِثلي
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.