بَرَقُ المَشيبِ قَد أَضابِعارِضٍ مِثلِ الأَضايُشَبَّهُ اِشتِعالُهُبِالنارِ في جَذلِ الغَضاوَواصَلَت قَلبي الهُمومُ فَجَفا جَفنِيَ الكَرىوَاِتَّخَذَ التَسهيدُ عَيني مَألَفاً لَمّا جَفاوَكُنتُ ذا بَأسٍ فَمُذعانَدَني صَرفُ القَضارَضيتُ قَسراً وَعَلى القَسرِ رِضى مَن كانَ ذالي أُسوَةٌ بِاِبنِ الزُبَيرِ إِذ أَبى حَملَ الأَذىوَاِبنِ الأَشَجِّ القَيلِ ساقَ نَفسَهُ إِلى الرَدىوَهَكَذا جَدَّ أَبو الخَيرِ لِإِدراكِ المُنىوَقَد سَما قَبلي يَزيدُ طالِباً شَأوَ العُلىوَقَد رَمى عَمرٌو بِسَهمِ كَيدِهِ قَلبَ العُلىوَسَيفٌ اِستَعلَت بِهِهِمَّتُهُ حَتّى رَمىأَقسَمتُ لا أَنفَكُّ أَسمو طالِباً حُسنَ الثَناأَلِيَّةٌ بِاليَعمَلاتِ تَرتَمي بِها النَجالَأَجعَلَنَّ مَعقِليمُطَهَّماً صُلبَ المَطايَرضَخُ في البيدِ الحَصىوَإِن رَمى إِلى الرُبىيَكابِرُ السَمعُ اللَحاظَ إِثرَهُ إِذا جَرىإِذا اِجتَهَدتُ نَظَراًفي إِثرِهِ قُلتُ سَناجادَ بِهِ اِبنُ المَلِكِ المَنصورِ مَنصورِ اللَواهُما اللَذانِ عَمَّرالي جانِباً مِنَ الرَجافَقُلتُ لَمّا أَثقَلاظَهري بِأَعباءِ النَدىنَفسي الفِداءُ لِأَميرَيَّ وَمَن تَحتَ السَماكَأَنَّما جودُهُمامُجَلجِلٌ مِنَ الحِباإِذا وَنَت رُعودُهُعَنَّت لَهُ ريحُ الصَبافَطَبَّقَ الأَرضينَ حَتتى بَلَغَ السَيلُ الزُبىكَأَنَّما البَيداءُ غِببَ صَوتِهِ بَحرٌ طَمايَلومُني في البُعدِ عَنحِماهُما خِلٌّ لَحىوَاللَومُ لِلحُرِّ مُقيمٌ رادِعٌ وَالبُعدُ لافَسَوفَ يَعتادُهُمامِنّي اِمرُؤٌ مَحضُ الوَلايَجوبُ جَوزاءَ الفَلامُحتَقِراً هَولَ الدُجىقَد نِلتُ في رَبعِهِمامِنَ النَعيمِ ما كَفىفَإِن أَعِش صاحَبتُ دَهري عالِماً بِما اِنطَوىوَإِن أَمُت فَكُلُّ شَيءٍ بَلَغَ الحَدَّ اِنتَهى
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.