زارَ وَصِبغُ الظَلامِ قَد نَصَلابَدرٌ جَلا الشَمسَ في الظَلامِ أَلاجاءَ وَسِجفُ الظَلامِقَد فُتِقا فَاِعجَبَوَالصِبحُ لَم يُبقِفي الدُجى رَمَقاوَقَد جَلا نورُ وَجهِهِالغَسَقاوَأَدهَمُ اللَيلِ مِنهُ قَد جَفَلاوَقَد أَتى رائِدُ الصَباحِ عَلىأَفديهِ بَدراً فيقالِبِ البِشَرِ أَشهَبقَد جاءَ في حُسنِهِعَلى قَدَرِيَرتَعُ في رَوضِخَدِّهِ نَظَريخَدٌّ بِلُطفِ النَعيمِ قَد صُقِلاكَأَنَّهُ مِن دَمي إِذا خَجَلايا مَن غَدا ظِلُّحُسنِهِ حَرَماً يُخضَبلَمّا حَوى ما بِهِالجَمالُ حَمىفَرعاً وَصُدغاً إِنحُكِّما ظَلَمافَأَرقَمُ الجَعدَ تَحرُسُ الكَفَلاوَحارِسُ الحَدِّ مِنهُ قَد جُعِلاهَلّا تَعَلَّمتَ بَذلَوُدِّكَ لي عَقرَبمِنَ المَليكِ المُؤَيَّدِاِبنِ عَلِيّسُلطانِ عَصرٍ مُسَمّىعَلى الوَليلَولا أَيادٍ بِها الوَرى شَمَلالَأَصبَحَ الناسُ كَالسَماءِ بِلامَلكٌ مَعانيهِلِلوَرى حَرَمُ كَوكَبإِلى مَعاليهِيَنتَهي الكَرَمُقَد أَغرَقَ الناسَسَيلُهُ العَرِمُسَحابُ جودٍ عَلى الوَرى هَطَلالا بَرقُهُ مُبطِئُ النَوالِ وَلاحَماةُ أَصبَحتِلِلأَنامِ حِمى خُلَّبحَوَيتِ مَلكاً عَلىالمُلوكِ سَمابَحراً غَدا بِالعُلومِمُلتَطِمامَلكٌ لِرِزقِ الأَنامِ قَد كَفَلافَصارَ في الناسِ جودُهُ مَثَلايا مَن عَطاهُ قَبلَالسُؤالِ بَداوَمَن حَبانا قَبلَالنِدا بِنَدىهَيهاتَ يُنسىصَنيعُكُم أَبَداعَبدٌ عَلى فَرِطِ حُبِّكُم جُبِلاعَلَيكُمُ إِن قامَ أَو رَحَلا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.