أنا وتلك الأنثى شئٌ آخر، فغرامنا مختلف قليلًا عن البشر ولا أدري ما أسميه،
فيكفي أن تشاهدني أو أشاهدها أو نلقي على بعضنا التحية مِنْ بعيد حتَّى تبدأ جميع أفكارنا ونبضات قلوبنا بالحديث مع بعضها البعض، لنبقى بعدها عرايا تسترنا المسافة ويفضحنا الأمل.
23/6/2022
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.