لَعَمْرُكَ مَا يُبْقِي الزَّمَانُ عَلَى الْحَالِفَعِشْ مَا تَبَقَّى مِنْهُ فِي رَاحَةِ الْبَالِفَلِلَّهِ أَمْرٌ لَا مَحَالَةَ نَافِذٌوَمَا لَكَ مِنْ أَمْرٍ عَلَى أَمْرِهِ الْعَالِيفَعَجِّلْ إِلَى اللهِ الْعَظِيمٍ وَنَاجِهِوَسَلْهُ سَلَامَاً فِي غُدُوٍّ وَآصَالِلَعَلَّكَ تَلْقَى لِلدُّعَاءِ اسْتَجَابَةًتَعُودُ بِأَلْطَافٍ عَلَى الْأَهْلِ وَالْمَالِطاهر بن الحسين
عناوين مشابه
لا يوجد تعليقات.