يا مُعَنّى ماذا جَنَيْتَ من الحبِّ وكلُّ العذابِ منهُ ستُجْزىنظراتُ الحسانِ سقمٌ وَهَمٌّلقلوبِ العُشّاقِ توغلُ وَخْزاوينالُ الغرامُ منهمْ منالاًيُفْقِدُ المستهامَ فيهنَّ عِزّاتَيَّمَنّي يا صاحِ مُذْ كنتُ غِرّاًوتفانى شِعْري إليهنَّ حِرْزاغيرَ أنّي لم ألقَ فيمنْ تَغَزَّلتُوفاءً ما اسطعتُ منهنَّ فرزاولذا لم أجِدْ من الحبِّ أمناًغيرَ حبِّ الرسولِ قد كانَ كنزاهو للناسِ رحمةٌ وشفيعٌوإليهِ كلُّ الفضائلِ تُعْزىخَصَّهُ اللهُ في كتابٍ كريمٍبَزَّ أهلَ البيانِ في القولِ بَزّافي دعائي: ربِّ الصلاةُ عليهِحزتُ فيها ما قد تَرَجَّوْتُ حَوزاباشتياقٍ يغورُ بينَ دمائييقفزُ القلبُ غبطةً فيهِ قفزالم أجِدْ لي بما بحثت وشعريما أراه مكونا منه مغزىبَيْدَ أنّي وجدتُ في مدحِ طهوالتفاني مع الأحاديثِ فوزاما توالى ذكرُ الرسولِ وإلّاهَزَّني الشوقُ نحو طيبةَ هَزّاربِّ هبْ لي وصلاً إليها فإنّيخانني الصبرُ في كيانيَ أرزىبينَ روضٍ ومنبرٍ ومقامٍغُرِزَتْ روحيَ المشوقةُ غَرْزاولو اني خُيِّرتُ في الموتِ رمسالَتَخيَّرتُ تربَ طيبةَ رمزاد. محفوظ فرج
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.