شكراً لعيون أهل الأشتياقِ
شكراً لفرسان رهان السِّباقِ
فاطمٌ والطَّير بالجود مقبلانِ
وباسطان ظلَّهما على الآفاقِ
هذا يخطُّ كل ما في الجنانِ
وتلك تخطُّ من عيون المئآقِ
فأين نحن ؟ وفي أي الزمانِ
وعهدكم غنيٌّ بمكارم الأخلاقِ
أبوفراس ✓ عمر الصميدعي
8 مايو 2020
لا يوجد تعليقات.