نأت بي الدار لكني قريببوجداني و إحساسي و فكريأراني ساكنا في كل أرضبها عربٌ دِماهُمْ فِيّ تجريبهم كان التباهي كنهَ طبْعيكما بالنطق كان الضادُ فخريفإن هم حاليا نكصوا فإنيأراهم رغم هذا أهلَ قدْرقريبا ينهضون إلى سموٍّبعزم فيه غايتهم و صبرألا يا شامتاً فيهم تمهّلْففيهم ما يزال العزُّ يسريإذا ما استيقظوا صاروا ملوكاو صاروا أهلَ نهْيٍ بل و أمْرِ /
أحدث إضافات الديوان
لا يوجد تعليقات.