وما كان لي في هواكِ نصيبُوشمسُكِ تُشرِقُ تارةً وتغيبُوما كان حُبُّكِ يوماً يُجيبُحتى طالَ العُمرُ وأنا أشيبُفَبِتُ أُمسي وأغدو وفي خلَديأنَّ الحبيبَ مهما بَعُدَ قريبُفَليتَهُ يَطرقُ بابَ المودَّةِ مَرَّةًليَعلمَ كم صَابَ الفُؤاد تَعذيبُسأظلُ أُدمنُ في هوى حُبهِلعلّهُ يفطنُ يوماً للوفَىٰ ويُنيبُأبوفراس✓ عمر الصميدعي10 اغسطس 2020
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.