هي كالشجرةتفتح ذراعيها للرياحوأنا وودت أن أكون نوتوسلأحتضن حضنهاوأتغزل بهاحتى أشعرها بدفء الرياحلكن دون أن تدريأنني توحدت مع الرياحوأنني أنا الدفءالذي دفأ حضنها
لإضافة تعليق تستطيع إستخدام عضويتك في موقع الشعر او احد مواقع التواصل الإجتماعي
لا يوجد تعليقات.
عناوين مشابه
راقت ورق نسيمها، فكأنها
في غير مُحدد
لـ أبي فراس الحمداني
ورامشة يشفي العليل نسيمها
لـ ابن زيدون
وَرامِشَةٍ يَشفي العَليلَ نَسيمُها
أنَا فِيمَا أنَا فيهِ
لـ بهاء الدين زهير
أنا .. أنا
لـ حفيظ بن عجب الدوسري
أحدث إضافات الديوان
أهل البياض
في الوطنيات
لن أغفر
في روايات وقصص
سيزيف
في مدح الأخيار
في المدح والافتخار
هاربا منك
في الهجاء
لا يوجد تعليقات.