أيها الغارق في أوهامهتحتها يهذي مدى أيامِهِقم ودع وهْمك يمضي واحْسُ إنْعَلَّكَ الحاضِرُ ما في جامِهحبذا الواقعُ من أفراحهنحتسي طورا ومن آلامهلن يفيد المرء يبكي هلعاأن رأى العالم في أسقامهأنخاف الليل من أشباحهو نشيح الطرف عن أحلامه ؟و لبوم نحن نصغي جيدالا لطير ذاب في أنغامه ؟قد ألفنا الحر حتى أننالا نبالي الصبح في أنسامهفدع العالم لا تشقى بهليس يشفى بك من أورامه.
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.