تسامى إلى أن طاول النجم رفعةو قد ترك الحساد للغيظ و النارِو ما ذاك إلا أنه ملَك التقىو جنّب رجليه الطريق إلى العارو أمسك عن قيل و قالٍ و لم يزلصديقا بقلب لا يبوح بأسرارنظيف يد في فيه تسكن عفةو ما فتئت تسمو به سمعة الداريقول فلا أذن تراها تمجهو يسمع منك القول وهْوَ به داريصديق كبار و الصغار يحبهمفلم يُحْظَ بين الناس إلا بإكبار/
أحدث إضافات الديوان
لا يوجد تعليقات.