رحلت يا “عَمَّاهُ” ما ودعتناوما عهدنا منك هذا مسبقاوكذلك “الأخيار” هذا دأبهُمبكُل هدوءٍ يرحلوا دون شقاكنت إذا أقبلت..صيباً نافعاًكلٍّ رَبَى وأهتز ريًّا واستقىغادرتنا فصلاً ربيعيًّا شَذِيوغرست فينا سَوْسًناً وزنبقافقد دفناك بذوراً في الثرىوها أنت ذا غَصَّنت فينا مُوْرِقاتنامُ قمراً...داخل القبر "أبي”ويظلّّ ما قَدّمت نوراً مُشرِقاعزاءنا يا “عمّ” .. ما كُنت بهِمن دِينٍ..وبٍرٍّ..وعفافٍ..وتُقَىحقاً (رحلت) ذات يومٍ سيّديوها أنت ذا وسط حنايانا (لقا)
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.