لاَزِلتُ أَذكرُ ذَلكَ اليَومَ الذِي اِستَطَعتُ فِيهِ تَخْلِيصَ رُوحِي مِنْ سِجْنِ الحَياةِ بَعَدَ مَعْرَكَةٍ حَمَى وَطِيسُهَا بَينِي وَبَينَ جُيوشِ الخَسَائِرِ وَالخُذْلاَن، وَمُنْذُ ذَلِكَ الوَقْتِ وَأَنَا لاَ أَسْمَحُ لأحَدٍ سِوَى بِتَسَلِّقِ نَصْفِ سُورِ القَلْعَة.
3/1/2022
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.