وَعِنْدِي فُؤَادٌ حِينَمَا شُرِّبَ الْهَوَىهَامَ وَمَا طَاقَ اصْطِبَارَاً عَلَى النَّوَىوَعِنْدِيَ عَقْلٌ إِذْ عَلَى هَجْرِهِمْ نَوَىرَمَى الْقَلْبَ فِي النِّيرَانِ حَتَّى بِهَا اكْتَوَىيَا غُصْنَ بَانٍ مَالَ مَعْ نَسْمَةِ الْهَوَاوَبَيْنَ حَنَايَا قَلْبِيَ الْتَفَّ وَالْتَوَىسَقَيْنَاهُ حُبَّاً طَاهِراً فَبِهِ ارْتَوَىوَفِي الرُّوحِ مَالَ الزَّهْرُ بَعْدَ أَنِ اسْتَوَىطاهر بن الحسين
عناوين مشابه
لا يوجد تعليقات.