قصيدة لم تكتملقبل أن يقذف المد ساريتيوتنازعني الشمسنحو الغروببودي أزورُ الامامينشوق دفين يشق ضلوعيأحبُّ الوصولإلى المرقدينكما الحالُ في كل يومأردد في الصحن أم الكتابوأقرأ يس قرب الضريحومن غيرِ أنْ يتربص بي أحدويقول إلى أين ؟من أنت ؟ذلك يترك جرحا عميقابصدريحقيقة أمري أني ترعرتفي هذه الارض خمسين عاماًوفيّاً لهاوأعشقها وأموت بهاأعشق أن اتجول في الصحنامكث بعض دقائقتحت أواوينهثم أبلغ أدراج باب الجنوبعلى القبلةهناك يقول لي السوقسوق الكبيرتَخَّيرْ بمن تتمنى اللقاءَفعندي ترى معظمَ الأصدقاءأود أنا وسمير نسير نفتشفي المكتباتنمر على شارع البنكنكشف للشعر أوراقهعند دكة مكتب ناجينقول لناجيألديك الطليعة ؟الاقلامآفاقديوان سعديدرويش ؟وقتها ذاك كنا نرىأن ما يكتب الآخرونقليل من الزيف فيهويغلب عما نريد الحقيقةهنالك تبدو الحياةعلى غير ماهيالآنهنالك ما تحت أقدامناوالذي حولنا ودواخلناملكنا
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.