مَهلاً ..أَيا ..حُبَاً ..أَبَاحَ ..تَألمِوالسِرُ في القَلبِ المُتيمِ أَبكمِعُمراً مِنَ التِرحالِ فَرَّقنا ولمْنَرى في المَسافَةِ غَيرَ حُبٍ مُبهَمِقد كُنت.. أَحلمُ.. باللِقاءِ كحُبِنايَأبَى المُقامُ.. لِحُبِنا أنْ.. يُهزمِذَهبتْ رِياحُ الحُبِ تَحمِلُ ظِلُناْوتَحطمَت قِصَصٌ وذِكْرَى مُغرَمِمهلاً ..سَأكتبُ لِلوداعِ وصِيَتيهِيَ ..رُبَّمَا حَرْفٌ تَعلَّقَ.. بِالفَمِأو رُبَّما شَكْوى يُخالِطُها الأسَىكانت حَبيسَةُ نُطقِها المُتَلَعثِمِأو ربما.. نَجوَىۤ.. لِقَلبٍ.. حائرٍقَدْ تَاهَ في نَبضِ المَحَبةِ مُفعَمِمهلاً فإنَ الحُزنَ يُثقلُ كاهِلِيوالجُرحُ أَكبرُ مِن تَبَسُمِ مَبسَمِجَبَلٌ مِنَ الأَشواقِ في القَلبِ الذيفِيهِ أَنَاخَ الحُزَنُ يَشرَبُ مِن دَمِمهلاً كَأني أَرتَجي.. روحاً تَرىرُوحي على أَطلالِ ذِكرى مَأتَمِوعلى البسيطةِ ضاعَ حُلمٌ قَبلَ أنتَجِدَ الحُرُوفَ جَمالُها المُتَكلِّمِأَرأيتِ إِنْ ذهبتْ حَمائمُ حُبِناإن كانَ نَصراً لِانتِقامٍ فاغنَمِأو كَانَ ذَنبٌ فاعلمي أَني إِذاًقد صِرتُ بِالحُبِ الكَبيرِ لَآثِمِالكُلُ يَرحَلُ والبَقاءُ لِذِكْرِناولِتَنعَمِي يا نِعمةَ الحُبِ انعَمِكلمات أمين الكحيلي أبو الياس
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.