لا تُعّلا هوأك هامة العُلأ.....ولاتدني في عينكَ بالحافيهترا البكاءَ في سوُاتَ المُلأ.....وانا بعيدَ الندا بنظرة جاريههل سقمةُ الآه بضمة الحُلأ.....وثقلتُ حِملَ بعيراً بالخافيهأما ضيم الاعشى يُسكنّ بالقُلأ....هذا غلامٌ تحجب عنهُ الهاويهوعنيتُ الاسكافي صنيعُ الغُلأ....عطاني كتابً يشقى بالغاويهفما أدراك ذو قيمةَ الفُلأ....ظبيٌ هما الابلِ قفار الضاويهودار حُجيّله عند ضيئ البُلأ....هُناكَ داري جوار بلادِ الناويهكم صبياً أُصيبَ بِحَما الضُلأ....سوداً تخشى ظلامَ الليلُ بالقاويهكانت حلوبه كمشاةً في الطُلأ....تهبُ علينا الثري وتهمُ بالصاويهعلمتُ جنةً تذكر منية السُلأ....تفقد قحباء نجداً اسرار الراويهكواكب ذوُريةٌ فيها تشرق بالنُلأ...وتزيحُ كصخرةً بنجوم الزاويهواسيرٌ القلب فاض علة الثُلأ...بقيتُ وحيد الفلأ سقم الداويهتاخذ قطرة دمعهً تقطع الدُلأ...كيف غبة الهواء تسوق الباويهوالليل سجاء ضحئ الانسِ بالشُلأ...ملوك قوماً اخبار الروم الساويهوأفلكً لسر نور القمر وسط الخُلأ...شعاعاً يعرج منازل بحر الثاويهفي كسرى مقاماً يُضيق الذُلأ...تصبح سراباً في أعلام العاويهتبقاء صلاة نبي مهدا الهُلأتغرب السانهُ حُلي النوء بالشافيه
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
لا يوجد تعليقات.