يُحكى أن رياح رجسهبت على قُدس الكرامةلما انقضت سنوات تيهحطت بأصناف القمامةومعها خنازير البشرلم تعرف يوما شهامةوانتهى سبعون عامبين ساحات الزعامةوكم شكى من حب ليلىزعيم لم يُشهر حسامهوظل يتخاذل لقردفأبتلع مقدسنا خيامهوضجيج غلبته نفيروهذا من وعد القيامةوكما اتى يوماً سيرحلفي صناديق القمامةفأسرجوا الخيل قريباًفإن في الاقصى علامةكأن خيط الفجر قادميسن في القدس سهامهبقلمي/ عبدالرحمن محمود٢٨ رمضان ١٤٤٢
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.