يقالُ.. بأنَّ.. ربيعاً.. أتاناربيعٌ كمولدِ طفلٍ جَنينوكنَّا ننادي الزمانَ كأنَّابنيناهُ صرحاً قوياً متينصرخنا بوجهِ الحياةِ وثرناهديراً كسيلٍ مضى لا يلينهتفنا بحبِ الربيعِ هتفناكسرنا قيوداً قهرنا الأنينمضينا ببأسٍ على الظلمِ كُنانصارعُ بالموتِ حلماً دفينوتاهَ العبورُ كأنَّا أَضعناطريقُ الأماني وحلمُ السنينوعادَ الخريفُ إلينا وصرناندارِ الجراحَ بليلٍ حزينربيعاً ضنناه تُهنا وتُهناكهوفُ المآسي تعيدُ الحنيننسافرُ في العمرِ للدهرِ ذُقْناربيعاً وكانَ الربيعُ المشينونطرقُ بابَ الوجوهِ وإنَّارأينا الجوارَ جواراً مُهينننازعُ نحنُ اليتامى لأنَّاوحيدونَ والدربُ للظالمينيقالُ كلاماً علينا ومنَّامآربُ قوم وزور مبينفهل نحن خُنَّا الربيع وخُنَّايقالُ وما مِن صدوقٍ أمين
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.