ما للصّدف موقع و ما للقى حجّهوالشّوق لا يرحم و لا يقبل اعذارييا صاحبي كانها فرقى ماهي بسجّهلا تعلّق الخافق اللي ماهو بداريفي خافقي لك حنين و صجّه و لجّهوعروق تنطق ورى اسمك حيّ هالطّاريامّا تجيني مثل مزنٍ بعد عجّهتحيي طريق المحبّه ورود واشجاريولا المشاعر ترى بتثور محتجهعلى انتظارٍ لعب في حسبة افكاري
أحدث إضافات الديوان
لا يوجد تعليقات.