القى الينا الدَهْرُ مَنْ اوجاعِهفَتَراكمَ الأنفاسُ بالصَدْرِحَلفَ الغرامُ يمينها متوعداًانْ تُشْعلَ النيرانَ بالهَجْرِفَرَحاً تَباهتْ في ثيابِ غرورهاوتَقَلدَتْ بقلادة الغَدْرِكَمْ اوقَدَت زَهواً شموعَ خلودِهاوتَمايلت رقْصاً على القَبْرِعَبَثَاً تُحاولُ انْ تُداوي مَيّتاًاقْدارهُ نُقِشَتْ على الجَمْرِقَدْ حَمْلت اشْواقها في خافقيهل تُخْمدُ الأشواقُ بالصَدْرِتلهو ونارُ الوجْدِ في احْشائناوكأنها في قَسْوةِ الصَخْرِاطيافُها قَدْ اشْرَقَتْ في ناظريوكأنني في لحظةِ السكرِلا زلتُ الهَثُ خَلفها مُتَوهماًفَتَصُدُّني بطلاسمَ السَحْرِ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.