ذكرني هدوء ليل الشتاءو أغنية عبد الحليم حافظفي قصة حب لككان ذلك في العام الماضيوأنا لمولن أنسىما زلت بعد زواجكأعتقد أنك ما زلت كما كنتجميلة كجمال صباح الربيعولكن لا أعلم لماذا الآنلم أعد أرغب بالرقصولا بسماع قصائد نزار قبانيبعد مدة فهمت لماذا ...لقد أصبحت الحياة بلا طعممملة بالنسبة ليأحبك أحبك أحبككلمات قلتها لككلمات نطقت بهاقالت لي امرأة حكيمةصادفتها في حلميواقفة على أطلالنا...الحب الذي تتحدث عنهانتهى في الصيف الماضيوأنا لا أخجل أن أقولأن الخبر أبكانيوكسر دقات قلبيوفجر بركان أحزانيعندما رأيتك هذا الصيففي شوارع عقليعدت بذكرياتي إلى الوراءكنت محقا بشأنكلا زلت جميلة كما كنتكل الشقراوات محبتهن جحيملا حقا الحياة أصبحت مملةبالنسبة ليأحبك أحبك أحبككلمات قلتها في العام الماضيولا أشعر اليوم بوجود اختلافكان هناك شعاع في عينكولكن ليس هناك مشاعرتتحدثين معي بقساوةوكأن شيئا لم يحدث بينناوكأننا لم نشارك الأياموالأماكنوأحدايث الناسأه ذلك الحب لم ينتهي ...لا حقا الحياة بالنسبة ليأضحت بطيئةومملةوتافهةولا شيء عاد يستهوينيفأنت كنت كل هميوالآن بعد ضياعكضاعت مني حياتيوسرقت ابتسامتيوسجنت سعادتيوما عدت كما كنتولم أعد أحب أغاني عبد الحليمولم أعد أحب هدوء الليلوما عدت كما كنتانتهى شغفي بكوأملي بكوحرم حلاليوانتهى كل شيءيوم قررت التضحية بفؤاديولبس الأبيض لغيري
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.