وكم لغياهبِ الدنيا عجائبوكم للسانِ منطقها أمورُولو كان لسانُ الحال ناطقلأفحمني وضاق بي الشعورُأتطلب خُلدي وتروم وصليألم يُخبرك تصريف الدهورُألم تبصر بعينيك القصوروقد نزلت بساحتها القبورُوتلهثُ خلفَ وهمٍ من سرابٍولو تسأل تُجاوبك العصورُبأن لكلِ من يحيا عليهاغيابٌ ليس يعقبهُ حضورُوأن الوصل مقطوعٌ بسفرٍوان خُلاصة الدنيا سطورُفكيفَ تروم دُنياك بودٍوحالُ الدنيا دائرةٌ تدورُفمنكَ وصالها فيه التصابيومنها زخارفٌ فيها غرورُوتزرعُ فيها أطياف الامانيوما طاب المقامُ بدارِ بور#عبدالرحمن_محمود
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.