طرقتُ البابفردت : من الطارق هنا ؟فاجبتها هذا أنا !فقالت : وما لكم عندنا ؟فشردتُ بظني سارحاًوسبحتُ في خيالي ساهياًوحبيبي في كياني كامِناماذا سأقولُ لهُ يا ترىلو فُتِحَ باب الصبابة بيننالستُ أدري إنّماعلتي أنا ليستْ هناعلتي أن الهوىصار داءًّ مُزمِناوحديثهُ الريحان لم يزليفوحُ شذاهُ مِسكاً بخُلدِناكأنهُ بات يتلهى بهمِنالو ابتعدتُ عنهُ دناولو قربتهُ من فؤادي طَّعناهكذا هو الحب الذيصرتُ فيهِ مُدمِنافتاهتْ الأفكارُ في رأسيمن فاتنٍ هيَّجَ وسواسيوأفقتُ واهماً من أوجاسيوقلتُ لها :هذا ما بقى من حالناوحالكم دوماً في قلبنافرفقاً إن رأيتم حالناأبوفراس / عمر صميدع مزيد19/11/2020
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.