بعثتُ لها بأني سوف آتيببطِّيخٍ له طَعْمٌ وزَعْمُفقالتْ : صِفْهُ قلتُ : بهِ احمرارٌكخدك زانهُ خالٌّ وشمُّفقالتْ : زِدْ فقلتُ : كمثل ثغرٍبهِ للخمر أنسابٌ وَرَحْمفقالت : كيف ذاكَ ؟ فقلتُ : نقرٌفقالتُ : ويكَ زِدني قلتُ : قضْمُفَأَلوَتْ جيدها هُزءاً وقالت :لعلّك قد عَيِيتَ ! فقلتُ : ضَمُّهُنالكَ لاحَ وَجْهٌ عَبْقريٌّكأيَّامِ الصِّبَا وَأطَلَّ حُلْمُوأرخينا السِّتارَ فلا رحيقٌألذُّ من اللقاء ولا أتَمُّ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
لا يوجد تعليقات.