اذَا قَامت قايِمَتي يوْم موْتيونُوديَا كُل شَاعراً لَبيبوَقِيل للْغَاوُون هَلُم أُوتُوفَأَنتُم اَلشَّهَاداءُ عَلَى الاَديبيُقال لَنَا هُنَا فِي اَلْدَنا وَحَيٌفَأَينَ هوَ اليَوْمُ لِكَيْ يُجيبَاليوْم وقد تَذَكرتْ الضَّلالَوَتغلَّبَ عَلَى القَلَمُ اَلْنَّحيبِوَسيقَ كُلّ ذُو قَلّماً كَذوبٌالَّى نَارًا يُؤَجِّجُها اَلْلَهيبيا رِب خاتِمَةً وَلَوْ بِحسنَةفِي كُلِّ مَا كُتِبتْ بِهَا أُصِيبَتَكونُ شَفاعَة لِي يومَ قَامَتبمَوْتي قيامَتِي اَنَت المُجيبِالشاعر سعيد الحنفي
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.