اشتقت إليكتدفعني أفراح الآخرين إليكاليوم صباح عيد، وأنا أصبحت أخاف الفرحلأننا نصبح أنانيين عندما نفرحيجب أن أحزن قليلاً كي أظلّ معكثم إنّ الفرح لا يلهمنيوأنا أريد أن أكتب شيئاً على ورق مدرسيأكره أن أترك كلماتي على البطاقات المستوردة للاعيادأشكالها الفرحة.. تعمّق حزني.***لو كتبت لك بطاقة في بداية هذه السنة لقلت:"لأنك...ولأنني...أتمنى أن..."وكان لا بدّ أن تملأ أنت الفراغ..أؤمن أن مهمة الرجل ملء الفراغالفراغ الأرضيّالفراغ الكونيّالفراغ في قلب امرأةالفراغ في جسمها***يحدث أن أمتلئ بك..يوم حدث هذا وضعت حدّاً للحزن المسالموبدأت أجمع صور الشهداءيوم حدث هذا.. قلت أنك قادر على إمتلاكيالآن ترحل....كنت رصيف فرحالآن يجب أن أتعوّد الوقوف على أرصفة أخرىسأذكركتعلّمت معك أن أعود إلى طفولتيأن أحبّ البسطاءأن أرتب خريطة هذا الوطنوأقف في صفّ الفقراء
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.