سمعت الكثير من الوعود في حياتي لكن لا احد وفى بما وعد حتى انا اصبحت مثلهم اعطي وعودا كي اتماشى مع الحياة .كم شخص بكى بكلماتي وكم شخص طعن قلبي ، انا لا يحزنني الكارهون الاوغاد انما يقهرني الاحباب طعنتهم تميت.كم شخص انتطرته في حياتي حتى نسيته وكم حلم حلمته تلاشى مع الايام وكم فكرة اذهلتني سرقتها الاوهام ، ياترى هل سيوفي الواعدون ويعود الراحلون،ام ان انتضاري سيطول وياخذه النسيان الى ابعد مدى.
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
لا يوجد تعليقات.