إذَا حَضَرَ المُديرُ الزَّاحِمِيُّفَلَا فِكْرٌ يَفُوزُ وَ لَا سَمِّيُّمُخَضْرَمُ إِنْ تحَدَّثَ قَالَ حَقَّاوَ عنْدَ الجَمعِ جَزْلٌ خِضْرمَيُّحَبَاكَ اللهُ يَا دُكْتورُ فَضْلًافَأَعْرَبُنَا أَمَامَكَ أَعْجَمِيُّوَ كَمْ مَنْ عَائِبٍ قَوْلَا صَحِيحَاوَ نِسْبَتُهُ السَّقِيمُ الْأَجْذَمِيُّ***كَأَنَّكَ فِي بَنِي الْعَبَّاسِ زَهْوٌوَ أعْلاقٌ تُزَانُ بِهَا أُمَيُّفَأهْلَا فَارَسَ التَّعْلِيمِ أهْلًاكَمَا هَلَّ الْغَمَامُ الْمَوْسِمِيُّوَ أهْلا كُلَّمَا رَوِيتْ قُلُوبٌوَ سَاغَ لَهَا الشَّرَابُ الزَّمْزَمِيُّفَمَدْرَسَةُ ابْنِ نائفِ في خَيَالٍيَطِيرُ بِهَا الْبَدِيعُ النَّاظِمِيُّ***جَزَاكَ اللهُ مَا أَحْيَتْ صَلَاَةٌفُؤَادًا حَارَ فِيهِ الْآدَمِيُّوَ ما لَزِمَ الْمُوَاطِنُ أَمْرَ وَالٍيُقِيمُ الشَّرْعَ مَا انْتُهِكَ الْحَمِّيُّوَ إنْ هَمَّ الْعُدَاةُ بِنَفْثِ ضَرٍّوَ حَانَ الْبَأسُ فَذَّ الحَازِمِيُّوَ هَلْ عَزَّ الْعِبَادُ بِغَيْرِ شَرَعٍتَلْقَاهُ النَّبِيُّ الْهَاشِمِيُّ؟وَ مَا تَبِعَ الْهُدَى إِلَّا بَصيرٌوَ أَعْرضَ عَنْهُ لِيبْرَالٌ عَمِيُّ
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.