طَيْفُكَ ما زالَ يراوِدُني
حتي من داخِل مِرآتي
يأتيني دوماً معتذراً
ويخاطبُ ذكري بفؤادي
كيف يناديني ولن أنسي
أنك من دمَرتَ حياتي
ما عاد الشوقُ يناديني
ما عدت تاريخاً لميلادي
ضاعت أشواقي وحنيني
من بينِ حروفي وكلماتي
عُذراً يا من كُنت حبيبي
ما عُدت سوا يوم مماتي
لا يوجد تعليقات.