مرّت وكن عيونها عين شيهانعنقاء، ونزّاع العقل، برقبتّهاتقود جند من الخصايل، وسلطانمن فوقها برق، وسحايب، تحتّهاسبحان معطيها الخطايا بالاوزانعز الله إن كل العطايا، خذتّهاسارت، ونامت فتنة الإنس و الجانألين ما عقب الرقاد ، أقعدتّهافجرٍ مهو فجر الروابع و الأحزانأو قصةٍ جات السنين و محتّهالا والله الا سيف ساطي و ميدانو وجيه ما كل الوجيه تركتّهاقالت هنا موطن، ومن دون الأوطانوش عُظم يا هذا الوطن، منّزلتّها ؟قلت ألعنّ من الذنب، عثرة كحيلانيوم إنتخى والدمع، جاب آخرتّهامثل الذي سنّد على طيب وإحسانوأعطى العطايا طامع ٍ ببركتّهاوسجّل له التاريخ هفوة ونقصانسولف بها، مير الظنون جْحدتّهازلة قدم صايب، على شان غلطانغلطة عمر سود الليالي قرتّهاوانا خذاني هاجس إنسان، لإنسانمن باب -غدر الغادرة- فلسفتّهاومن شان راس فلان، أو يكرم فلانباحت سدود المستحي و فضحتّهاللعلم هقواتي كبيرات وسْمانم أذكر هقى راسي بهقوة، فختّهاإحساسي اللي كل ما للقسى لانطير ٍ هداد و صيدته.. ما فلتّهاعوالم ٍ فيها خفايا و كتمانما ودّي أقحم عالمي، معمعتّهاوإلا ترى عندي دلايل وبرهانإعلوم ثلثين العرب ، جاهلتّهاصندوق صدري بالسواليف ملياندفنّتها والصمت جاب ثمرتّهامن لا يجي برضاك من دون الأثمانبيعه على سوق الهروج و بختّهاالمنّقع الطيّب، للأخلاق ميزانسود الوجيه، أفعالهم سوّدتهامن فوقي الله عالي العرش والشانوالنار من تحتي تثور لهبتّهامن غير ظلم أحد، ومن دون حقرانيبطون وطي أرضٍ رجولي وطتّهاإيه أتجاهل شي في بعض الأحيانوانا أعرْف وجيه البشر و أقنعتهالكن كنوع من إحترامي للأذهانبعض الرجال علومها رافعتّهاحتى ولو من دور جدي ليا الآنمواقف كرام الشوارب، عَفتّهاتغنيك عن يوم الرخى، سرج وعنانعن وقتنا الحاضر ، وعن سالفتّها
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.