لايمي لاقلت : احب ( بقيق ) واللّي حوله( اقطع الله صيب أبوه ) وجعل ماله واليجزء من دوله ، لكنّه في عيوني دولهاعشقه واقدّره قدر الرّفيق الغاليوكل ذكرى في ملفّات الغلا محمولهفي ربوع ( بقيق ) جعل ( بقيق ) ماله واليياوجودي لاذكرت اللّيلة المأهولهيوم جيت أحث رجلي ، والسّعد يبراليوانطحتني مثل ليل السّامري وطبولهجيدها برقه يلوح ، وعودها ميّاليافتقدت الذّاكره يوم انتثر مجدولهولا انتبهت ايلين طاحت غترتي وعقاليوانتهى الشّوط الإضافي ما كسبت الجولهالله انّه يغفر ذنوبي ويرحم حاليذقت شيٍّء من رحيق الشّفّه المعسولهليتني ماذقت منها شيء ، كان اشوالياستحيت من الأمور اللّي مهي معقولهالأمور اللّي لا تتسوَّى ، ولاتنقاليواصبحت قصّة غرامٍ مالها حيلولهمابقى الاّ اسم ( العنود ) ونمرة الجوَّالي
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
لا يوجد تعليقات.