قُطِعتْ يدُ الإخلاصِ في زمنٍ و تبْكلُّ الأيادي و الخؤونُ بما كسبْخطَّتْ حروفي ما رأيتُ منَ العجبْو الدهرُ من أعمالكم ألِفَ التعبْفعلامَ هذا الغدرُ أصبحَ فاحشًاتسعى لهُ الأجيالُ طوعًا عن كثبْأبكي على أخلاقنا ، أعراقناحتَّى نقاءُ ضميرِنا منا سُلِبْو النفسُ قلْ لي إن أرادت راحةًوُلدتْ على صدقِ الودادِ بدون أبْفإذا حسبنا الغدر جرمًا فاضحًالنُقِرَّ أنَّ الصدقَ فعلٌ يحتسبْتالله حاشا أن أكون مغادعًاأين المفرُ و وعدُ ربي اقتربْ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
لا يوجد تعليقات.