حلمتُ بِأنّي متُ ،ونَجوتُ منَ السُؤالِ.وهذَا الصَباح اسْتَيقظتُ،وعُمِري سِتُون عاماً،وبلاَ خطِيئة.باقة وردٍ في كَفّي،وخَيطُ تجاعيدٍ،علَى وَجْهِي.سَأرتَدِي أجمل كِذبَاتيعلَى بابِ إسْمِي،وأهْربُ منّي .فقلبي مايزال صغيراًوالحَياةُ اطْوَل منَ العُمرِوفِي كُلّ عَامٍ،انْسَى رُوحِيبينَ أوراقِ كِتابيوكُلما ذَكرتُني،لاشَيء يَتغيرسوى مقاساتي...كُلما نشرتُ الغَسِيلعلَى الحَبلِ ...ارَى فَساتِيني...المَحشُوة باَنفاسِي ...وبَقايَا ثَرثَرة ...تلعبُ بهَا الرّيحوظلّي الذِي، يخْتالُ مَعها،يُذكّرنِي بأنِي متُ،ونجوتُ منَ الحَياةِ ._وجع الرغبة نساء صغيرات _ثورية الكور
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.