ألآمتني الحياة وأرهقت عمريومضت بي السنوات ولاالزلتأبحث عن راحه حتي أتت ليلكن الحياة تأبي دائماأن تريح البشر مما هم فيهأو أن الراحه أتت لي متأخرةشعرت بلآلآم تعتصرنيوسقطت مغشي علياأرعبت أبي وارهقتهبكي لآجلي ولأجل حظيالعاثر هكذا قال أبيلكنها الحياة أتقبلهابنفس راضيه دائماواقول الحمد للهبلحظات الطبيب حضررايته رجل لسفر طبيبتيأنزعجت ولم أكن أريدةقال إطمئنيقلت له كيف أطمئن فهو عليا يغارقال منقلت الحبيب المختارإن عرف بأمر الطبيب قلبه المسكين ينهارقال مني يغارقلت من الهواء ومن طير السحابيا طبيبانا لست طاغية الجماللكني بعيونه ملكة متوجهفهو عليا يغاريا طبيبلست طفله صغنونهلكني درته المصونهياطبيبلست حتي بعمر الزهورلكني بنظره طفلته المدللةيا طبيببربك كيف اهين قلبه واجعله يغارارجع دواءك لحقيبتك لا اريدهارجع أشياءك وسماعتكفمرضي أهون عنده من فحصك ليحتي وإن كنت بكل حجابي ونقابيفهو مجنون وعليا يغار بجنونفالزبير بغيرته علي أسماء أهون منه بغيرتهأرجعت الطبيب وقلت سامحنييا طبيب فدوائي ليس عندكبل دوائي عند رب يجيرالمضطر إذا دعاهويجبر خاطر المكسورفهو رب العباد الغفور
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.