رأيتني و الزهرُ في البستان
على الغصون ضاحكٌ فتان
يا للطيورِ وسحرها وجمالها
وكأنها انطلقت من الفنجان
تلك المآذن والنشيج بصوتها
عادت لتطربنا بكلِ آذان
تلك الحياة حلوها وبمرها
فإختلف فيها الفن والفنان
وجداول العطر بين سهولها
تجري به وامامها الغزلان
#عبدالرحمن_محمود
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.