قَالوا تَعَلَّمَ كيفَ نَتلوا الأشطُرامِن وَحيِنا جِئناهُ نَظماً مُنَشَراقُلتُ اسمِعوني عِلمَكُم هذا الغِناإنِّي أراكُم في الشَّهادَةِ أَجدَرافَمَسَكتُ ريشَ الحُبرِ ثُمَّ نَظَرتُهُمحتَّى أَتوني باللِسانِ مُخَدَّرايَتَلعثَمونَ بِذا اللِسانِ وَأَيقَنوابِدَلالِ فِعلٍ كَي أَراهُم عُذَّرافَسَألتُهُم ما بالَكُم هَل خانَكُمشَيطانُكُم أَم تَرجَعونَ تَقَهقُراغَضُّوا عَلى أَبصارِهِم لمَّا مُنَتتِلكَ العيونُ بِطَرفِها أَن تُغفَرانادَيتُهُم أنَّي مُراعٍ صُنفَكُملا تَيأسوا مِن شاعرٍ أَن يُخبِراهٰذي دَواتي في اليَراعِ مِثالُهاحُبلى بِحَرفٍ كَم أَراهُ مُصَوَّراهَل تَدَّعونَ وِشاحَنا بِلِباسِكُمأَم هَل أَراكُم كَالقُشورِ تَبَعثُرالا تَرتدوا ما لا على مُقياسِكُمفالثَّوبُ يَبدو للإِمامَةِ أَطهَرافَلِكُلِّ إنسانٍ مَقاسٌ مُقتَنًولِكُلِّ إنسانٍ يَجيءُ مُقَدَّراوَلَكَم سَمِعتُ فَصاحَةً بِقَناعَةٍولَكَم رَأيتُ مِنَ السَّفاهَةِ عَنترا((الأديب أحمد أورفلي))
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.