إلهي فؤادي من الخوف ذابا
لعمري لقد آب قلبي وتابا
فلا تحرِمنّي لذيذ الرجوع
وهذا فؤادي شقي أنابا
ألا تب علي فإني ضعيف
بلا ناصر لست أقوى عذابا
إلهي لقد أذنب القلب قبلا
ولا أنكر الذنب، أرجو متابا
تقلبت وسط الذنوب بجهل
وقد كنت أرجو بجهلي ثوابا
فهلا أجرت الفؤاد المنيبا
وإلا فمن ذا يجير المصابا
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.