ما بَينَ مَوتي وقَبري خُطوةٌ تُقضىٰوما بيَنَ حُكمِ الإلهِ ما قَضىٰ أرضىٰقالَ الإلهُ هَلُمُّوا نَحوَ مَغفِرَةٍلكنَّنا لَم نَكُن نَخشاهُ أو نَرضىٰبَل باتَ فينا مِنَ الأسقامِ خَشيَتُنابالبَيتِ مَضجَعُنا طاعونُهم قَضَّاهذا الذي لا تراهُ العينُ يَحصُدُناما عافَ جِنساً ولا مَن عَظمَهُ غَضَّامتى نَتوبُ إذا ما اللهُ حَصَّنَناأو كيفَ يَرفَعُ مِن بَلوى عَتَت عَضَّاتوبوا إلى اللهِ قَبلَ الموتِ يَحصُدُكُمما نَفعُ بُرجٍ إذا أمرٌ أتى أرضَارُعبٌ قَدِ اجتاحَ قَلبَ النَّاسِ في عَجَلٍلَثمُ الوجوهِ عَلَيهِ البَعضُ قَدْ حَضَّافَلن تَرىٰ مِنْ رِجالٍ غَيرَ عَورَتِهِممِثلُ النِّساءِ خَلَعنَ السِّترَ والعَرضَايا للعَجائِبِ في الدُّنيا وراحَ بِهادِينٌ ونُصحٌ فَمَا عُدنا لَهُمْ نَفضَىٰرَحماكَ رَبِّي فَمَا أغنَت بِنا أُذُنٌفي النُّصحِ أو لَيتَنا نَحُضَّها حَضَّا((الأديب أحمد أورفلي))
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.