ماكتبتُ الشِعر يوماًفِي نَفسِ المَكانِيمْضِي بي الزّمن دُون أنْ أشْعُرأقضِي حيَاتي بينَ الجُدرانِكَاتبة فَاشِلةلنْ يَسمعَ صَدى حَرفِي إلاّ الحِيطانأحترقُ كالفَراشةعَلى ضوءِ قنديلٍ خافتٍأقف علَى حافةِ السّطرِمُلتفتة لكلِ السَنوات المَاضِيةمَا كنت كَما أريد …..!!خَطأ مَا حَدث فِي زمنِ مِيلادِ أُنثى ….!!!وها أنا الآنَ وبعدَ فواتِ الآوَانأقفُ أمامٓ المرآةأفك عقدة ضفيرتيوأمدّها علٓى أولٍ سطرٍ من القٓصيدفي الصفحةٍماقبل الأخيرة من دفتٓريليشهد عنيبأني ماكتبتُ الشعر يوماًكُنت أهربُ منّيأتوه مَابيني وبينِيواختَبئ بينَ الكلمَات _وشوشاتُ الرّيح _ ثورية الكور
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.