الله اكبر يا زمان الطفولهأحلا زمانٍ مرني في حياتيمن زود شوقي قمت اساير ميولهحتى وصلت لشارع الذكرياتيوقفت اطالع به ونفسي خجولهوالعبره القشرا لجت في لهاتيأخذت في ذيك الممرات جولهاروح وارجع والتفت في إسكاتيهذاك مقعدنا وهذي ادلولهوهناك ملعبنا بذيك الفلاتيوهذاك دكانٍ له الكل يولهعقب الغدا فيه انتجمع زتاتيفي طوفته والا حواليه حولهيمكن بقايا احروفنا بيناتيواليا تجمعنا مشينا حمولهلاهين ما ندري عن المقبلاتيهذاك حافي ضايعاتٍ نعولهوهذا عليه هدومه معفساتيوهذا يتفاخر قدم ربعه بزولهوهذا يعاندنا بحذف الحصاتيومن فاز منا ربعنا صفقولهتقول كنه كاسبٍ له غناتيمحدٍ يحاسبنا عن اللي نقولهجهال نلعب بالخطر مانحاتيواليا تزاعلنا رضينا بسهولهما همّنا إلا لعبنا والمباتيفريجنا كله بعرضه وطولهكله نعرفه من عيال وبناتيوقفت فكري حاير من ذهولهعطشان لأيامٍ لنا ماضياتيوالله يلولا اللوم لأنسى الرجولهواني لخط الملعبة في عصاتيواني لنادي كل ربع الطفولهيمكن انهم حنوا لذيك الحياتي
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.