شوقٌ أتى، و الخلُّ خان مواعِدَهْ
و الليلُ أعطى.. للحنين وسائدَهْ
طالت بنا الأيامُ لا أدري متى ؟
للشوقِ أن يخشى، يدُكُّ معابدَهْ
فالشوقُ أضنى مقلتي في ليلةٍ
فمتى لشوقي أن يفُكَّ عقائدَهْ
وردُ الهوى تنمو براعمُ شوكه
تُبدي الليالي سحرها ؛ لتراودَهْ
ويلٌ لهذا الشوق أثمر نصلهُ
فاحذرْ مرارة ليلهِ و مصائدَهْ
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.