أَنَا وَالحَرْفُ بِالمَهْدِ اْحْتَوَانِيومِنْ لُغَةٍ وَلِدْنَا مِنْ زَمَانِفَهَلْ لِلإِعْتِرَاضِ بِنَظْمِ شِعْرِيوَبِالأَدَبِ الرَّفِيعِ خَطَا بَنَانِيوَأَكْتُبُ مِنْ قَصِيدِ الحُبِّ لَوْنَاًبِلَوْنِ الإِزْدِهَارِ كَزَهْرِ بَانِوَأَخْطُفُ مِنْ رَحِيقِ الشَّهْدِ لَثْمَاًوَأَلْثُمُ فَاهَ حُبِّي بِالتَّفَانِينَدِيمِي بِالهَوَىٰ هَلْ نَحْنُ تِهْنَابِشِرْبِ الكَأْسِ أَوْ بِرُبَا المَكَانِتَعَالَ لِكَيْ نَحَوطَ القَلْبَ حُبَّاًعَسَىٰ حُبِّي عَفِيفٌ أَوْ تَرَانِيأَنَا لَا أَبْتَغِي غَيْرَ ابْتِهَاجٍلِوَجْهِكَ أَوْ لِقَلْبِكَ مِنْ لِسَانِيبِصِدْقٍ قُلْتُهُ هَلَّا تَفِينِيكَمَا أُوْفِيكَ مِنْ قَلْبِ البَيَانِفَلَسْتُ كَمَنْ يُحَنِّثُ وَعْدَ صِدْقٍوَعَهْدِي لِلْمَمَاتِ وَلَوْ كَوَانِيطَلَبْتُ إِلِيْكَ أَنْ تَعْطِي اهْتِمَامَاًفَهَلْ لَكَ أَنْ تَجُسَّهُ بِالحَنَانِوَقَلْبِي رَقَّ عَطْفَاً بِالَحنَايَاسُهَادٌ بِالدُّمُوعِ أَرَىٰ رَمَانِيأَأَنْتَ تُحِبُّ إِنْ تَدْمِي فُؤَادِيوَقَلْبِي بَاتَ يُدْمَىٰ بِاحْتِقَانِوَبَلْسَمْتُ الجِّرَاحَ وَكَلَّ دَاءٍدَوَاءٌ أَرْتجِي بِالْعُنْفُوَانِفَمَا زِلْتَ الَّذِي أَعْطِيتُ عُمْرِيلَهُ دُونَ اعْتِرَاضٍ مَعْ حِصَانِيجَوَادِي ذَاكَ حَرْفٌ وَافِرٌ مِنْبَدِيعِ الشِّعْرِ كَالدُّرِّ الجُّمَانِ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.