عِظَامِي إِذَا مَاتَتْ سَتُفنىٰ وتُنشَفُوَبَعْدَ المَضِي لِلمُهْلِ تَزْوِي وَتُنسَفُوَتَخْبو بِقَلْبِي وَمْضَةٌ زَيْتُها بُؤْسٌوَرُوحِي سَتَقْضِي رِحْلَةً أَوْ سَتُقْذَفُوَقَبْري يُسَوَّىٰ بالتَّوَازِي لِأَنْواعٍفَمِنْهُمْ فَقيِرٌ وَالكَثيِرُ تَعَجْرَفواوَأَسْماءُ خَلْقٍ قَدْ عَرِفْنَا لَها فَضْلاًوَإِسْمِي يُوارَىٰ بِالتَّناسي ويُحْذَفُذُنوبي وكَمْ سِيئَتْ فَأَرْجُو لَها كَفْراًوَفي الَّليلِ أَبْكي دَمْعَ قَلْبٍ وَأَأْسَفُوَأَكْفانُ قَلْبي تَنْسِجُ الآهَ مُرَّاً مِنْضُلوعي بِخَيْطٍ تَالِفٍ صارَ يُنْتَفُشَبِعْتُ انْغِماساً في الَهوىٰ أَرْتوي وِزْراًوَرَأْسي تَسَجَّىٰ أَبْيَضاً خِفْتُ يَزْحَفُعَلَىٰ فَرْوَتي إِنْ لَمْ أَتُبْ تَوْبَةً نُصْحَىٰفَيَا حَسْرَتي إِنْ بَعْدَ بَعْثٍ خَلَا العَفُوتَرَكْتُ الهَوىٰ وتُبْتُ قَبْلَ انْسِيَاقي ذَاوَأَدْعُو لِرَبِّي دَعْوَةً ذَاكَ أَشْرَفُفَلَسْتُ الَّذي لا يَعْرِفُ السُّوءَ والعُتْبَىٰوَلكِنْ بِصَبْري ضِعْتُ مَا ضَاعَ يُوْسُفُفَما أَجْتَبي إِلَّا لِنَيلِ الهُدىٰ وَصْلاًيُجاري لِأَفْعَالٍ وَبِالذَّاتِ أُوْصَفُسِوَىٰ مَا جَنَىٰ فِعْلي وَطَبْعِي بِأَعْمالٍلِأَرْقَىٰ جِنَاناً أَوْ لِنَارٍ فَأُوْقَفُلَقَدْ كُنْتُ مَمْشُوقَاً بِقُدِّي وَفي عَزْمِيتَرَىٰ هَلْ يُفِيدُ المَرْءَ مَا إِنْ يُكَيَّفُوَبعْدَ الفِراقِ المُحْتَفىٰ مَنْ يَواسِينيفَلا وَالَّذي رَبِّي إِذَا غِبْتُ يَأْسَفُواوَهٰذي أُمُورٌ قَدْ تَوالَتْ مَواضِيهافَلا يَحْسَبُ المَوْصِي بِما عَافَ يُنْصَفُمَوارِيثٌ وَمالٌ والَّذي بَيْنَنا يُنْسَىٰوَهٰذي طُعُونٌ بَعْدَ مَا كَانَ يُعرَفُسَيَبْقَىٰ صِراعٌ يَصْطَلي قُسْمَةً فَتَّتْوَأَهْدَتْ شِِقَاقاً وَالمَوارِيثُ تُعْلَفُلَقَدْ صُغْتُ حَرْفَاً مِنْ دُمُوعِي لِمَنْ يُهْدَىٰفَمَنْ يَرْتَضِي لِلحَقِّ وَالكُلُّ يَجْحَفُفَأُوْصِيكَ يَا هٰذا وَذَاكَ الَّذي يَأْتِيحَفِيدَاً عَسَىٰ لِلنُصْحِ يُبْدِي وَيُخْلَفُ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.