أُرجوزَتي كتبتُها لمَن غَفَلعَن ثورةٍ مُؤَرخًا لمَن جَهِلكَم هاتفٍ عَن حقِّهِ أَلَحَّاوَحَتفُهُ لَهُ مُدَانٍ لَحَّاوصُرِّعَ الأَحرَارُ في الشَّوارعِجمالُهم مُوقِّدُ المَواجعِلكنَّ شعبًا صَانعَ المَعاجزِرسَى أَمامَ الجُندِ والحَواجزِوالجِسرُ بينَ أَعزَلٍ وسَالِحِميزانُ عَدلِ صَالحٍ وطَالِحِوالغازُ مثلُ قولِ إِفكٍ لافحِيرمونَهُ في أَعيُنِ السَّوامحِثمَّ تَرى المُسعِفَ شَدَّ الأَحزِمَهيُسعفُهُ مِن قَبلِ أَنْ يُكلمهفمَن قَضَى يَندُبُ كلَّ سَامِعِإِنْ بايعَ الأَوغادُ لا تُبايعِوثُورَةٌ دامَتْ كَنَصٍّ أَدَبِيثوَّارُها يسيِّرُونَ السُّحُبِ(1)1)كسر (السحب) ضرورة شعرية، والصواب نصبها على المفعوليَّة. اه.
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.