سلَّامٌ لِمِصْر وَشُطآنِهَافَمَسَّكَ العصور بِأَشْجَانِهَاأَطَابَ حَديثُكَ عَنْ نَيْلِهَا؟وتلك الليالي وريحانهاوتبعث لي ذكريات القلوبوتهفو اليك بأغصانهافكنانة ربي على ارضهكمثل العيون لإنسانهاوتطمع فينا كلاب الاممفتأتي الارض بفرسانهاوكم ذا توالت عليها المحنفلملمت بالصبر احزانهاوكم ردت صنوف الغزاةأ تغلق على الضيم اجفانها؟فلكل عصر فيها نسيجأعجزه التنائي بهجرانهانسجت عليه محبة منهافنقش بالحب وجدانهادع الحوادث تأتي وتذهبستحمي حماها بأغصانهالتبقى الفريدة عبر الزمانويذهب ويمضي من دونها#عبدالرحمن_محمود
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.