نَعَمْ, كُلُ راوٍ إنْ تهجّاكَ قدْ بكىويرويكَ مبتوراً دخيلاً وَمُضْحِكا؟نَعَمْ, كُلُّ بَاكٍ قدْ بَكى فيكَ حظّهُوإنْ جاءَ سُعْدٌ لاكَ فيكَ التّشككا!نعمْ,كلُّ منْ يمشي إليكَ اهتدى الخُطىلماذا الذي يمشي.... تلاقيهِ مُرْبكا؟يَرَى عُنَقَ الغَيْبِ القَديمِ استَثَارَهُويقرأُ في وجهِ الضّبابِ المحرَّكاوَيَسْألُ قبرَ الليّلِ: كيفَ احتضارُ منْيُنَافرُ أعتاباً ويلثمُ مَبْركا؟ويبحثُ في غيبِ الوَصَايا نعوتَهمأهذا دعيّ.. أينَ منْ كانَ تكتكا؟أَكُلُّ مَرِيضٍ يَمتطي سَرْجَ فَرْشِهِوصاياهُ تهذي ...والغراباتُ مُتّكى؟!مَآزرُ هذا الغَيبِ تَحْتَاجُ قدّهموتمزيقَ اشلاءِ الصّموتِ إذا اشتكى!وَفَرُّوا كَوَجهِ المَوتِ قَبلَ احتضارِهِوقد خمّنَ المطروحُ ما كانَ افتكالِتَبْدِيدِ هذا الغيضِ.... لا حلّ يرتئيسوى صَبْرِهِ يُهدي الضَّبابَ المفبركاوهلْ صَالَ مَقطُوعُ الأيادي بِسَيفِهِ؟؟لهذا توارى ثمّ عنها تصعلكاوعنْ نفسِهِ ألغى القَواميسَ واللّغى...عجيبٌ لفحلٍٍ عافَ عنهُ التّديُّكالِيَشْدُو بَأنّ الحِلمَ صَبرٌ وذِلَّةٌوتبتزّهُ كُلّ الدّواعي تمحّكاأَيَدْهَنُ حُلمَاً للمَآقي بطيفهِويبغتُ لوناً للأماني تَلَيْلَكا؟؟وَيَنْسَابُ: يحكي عنْ مآسيهِ؟؟لاَمَني:سيبقى على حبلٍ منَ الصّمتِ مُمْسكافيا فصلَ حزنٍ: لمْ يَنَلْ غيرَ دَمْعَتيمتى سوفَ تبدو؟ هامَ صمتاً..وأوشك
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.