منحتُكَ ظلاً فيه ألقيتُ قاربي...فجدفتَ باسمي هلْ تُرى كنتَ صاحبيتخطّيتَ بحري فاقترفتُ قصائداً..تغرّب عنّي بعضَ ما كانَ جانبيرميتُ بطرفي نحوَ كوني فبعثرتْ..يداكَ اشتهائي عن بلوغ المآربولملمتُ ظلّ الموج قاموسَ لوعة..تنادي غياباً ليسَ يأتي بغائبألا هلْ لقلبي حيلةٌ يحتمي بها..منَ الحب سجّاني الحميم وصالبيبذرتُ على عينيّ كفرَ تساؤل..يؤنسنني لكنْ لمَ لمْ تجاوبأعرّيتَ عن وجهي خدودَ تساؤلي..وأنتَ بضرع الصّمت أصبحتَ حالبيبوجهكَ لا زهرٌ أراهُ يقولني..ولا يدُكَ انقادتْ لزهر مطالبيفيا وشوشات الزّهر ها أنا شاهقٌ..على تمتمات الخوف في كفّ حاطبيبك الخوفُ نايٌ يزرعُ الماءَ وردةً ..نداها غريقٌ فيه تاهتْ مراكبيلديكَ من الألوان ما يُخفتُ الندى..فأنتَ ربيعٌ في عباءة راهبيخط ّعلى كفّ السماء وصوله..فترجمَهُ بالخوف سكرُ الكواكب
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.